العقلية الاسلاموية ! الخوانجية ! اللحاياوية لا ! مصرة اصرارا و ملحة الحاحا انها تعيش فالماضي و تبكي و تهرنن على زمن الخلفاء “الراشدين” لي الاغلبية فيهم ماتو مقتولين و لا مسمومين ! و تتحسر على الاندلس و تبكي على الاستعمار الفرنسي و الاسباني ! رافضين دينمهم يعيشو معانا فالفين و عشرين و نفكرو جميع للمستقبل و هادشي لاش خرج لينا مؤخرا الكتاني لي كان مشدود مورا احداث سطاش ماي باش يعيب على الزفرافي انه يسمي ولد خوه ” اكسيل” حيت الكتاني كايشوف انه ماشي من حق عائلة الزفرافي تسمي ولدها بسميت قائد امازيغي قتل “الصحابي عقبة بن نافع ” ! وا شوف دابا قمة مسالية الكر فين كاتوصل بنادم ! حنا نمحيو جزء مهم من الهوية ديالنا الامازيغية و مانسميوش ولادنا بسميات امازيغية حيت حقا و الواد سي الكتاني لي مازال عايش فالقرن جوج غادي يتقلق لينا !
هادي راه قمة مسالية الكر و قمة العنصرية اتجاه الهوية و الثقافة الامازيغية لي كايشوفها الكتاني لا ترقى لمستوى الهوية العربية الاسلامية لي باغينا نلبسوها بزز منا !
انا شخصيا كانشوف الكتاني و امثاله فحال داك البوليسي لي كان عافط على جورج فلويذ ! غي هوا الكتاني بغا يعفط على گاع الامازيغ و الهوية ديالهم بمكافحو و يخنقهم بالاقصاء و الظلامية لي عايش فيهم!