محمد سقراط-كود///
عادل الميلودي سنوات وهو حال داك الفم وداير يخرى ويستف بيه، سنوات هو جامع عليه البراهش كيطلق اللايف ويبداو يقريوه شكون يسب وآش يقول، ومع ذلك ديما كانو معيطين ليه فالإذاعات والقنوات وديما حاضر فالميديا وكلمتو مسموعة، وديما شاد الميكرو ويعبر على دوك الأفكار المتخلفة ديالو( افكار اغلب المغاربة ولكن بلا فضيحة) ولكن سي عادل مصر أنه يكون حاضر فالويب ومايتنساش، وكل مرة تلقاه خارج يسب شي فنان أو فنانة ومستاعد كاع يقلبها بونية مع بنادم، علما انه دار لاباس من الفن ديالو وماخاصو حتى خير وفنان بحالو كان بالأحرى انه يبقى عاطي التيقار للتخربيق وياكل طرف ديال الخبز بالمهل ويقضي غاراض بلا فضيحة، ولكن هو مصر طبعا على انه تكون الهدرة ديما دايرة عليه، وباقي فضيحتو مع ولادو خضرة مابرداتش والمغاربة كلهم تابعوها، ولي من خلالها تعرفو على مراتو لي كتدير لانافيط، حتى زادها دابا بفضيحة عالمية لي خلات المغرب يتشوه فالعالم.