محمد سقراط-كود///
واخا السيتكوم لي دار سعيد الناصري حامض وواخا مشفور حرفيا مازاد حتى حاجة من عندو من سيتكوم ميريكاني، إلا أن بزاف ديال المغاربة كانوا متعاطفين معاه وكيدافعو عليه وبالنسبة ليهم راه أحسن مكاين، هادشي 1ماشي حيت أعمال سعيد الناصري واعرة وممتعة رغم أنها مشفورة وهادوك لي كيدافعو عليه ستمتعو بيها، ولكن راهم كيدافعوا عليه حيت سعيد الناصري مواطن مغربي من ذوي اللون البني ( بحال ديالي نيت) عندو وجه دياللي كنلقاوهم من ورا الكرارس ديال الخضرة فبيبان الجوامع ومن ورا الفراشات فالسويقات لي كنلقاوهم بجيليات خضرين حدا المخبازات، لي خدامين سيكوريتي فمداخل الشركات، لي عساسة فالعمارات، لي بايتين فالكوميساريات هاد الليلة والليلات الجايين، لي معمرين لحباسات، لي لابسين كسوة المخزن وكيسلخو فالمحتجين قبالة البرلمان، لون الأساتذة المتعاقدين وحتى المرسمين( فالأعوام الأولى)، لون لعساكرية فالحدادة، وجه الدراري لي غادين للتجنيد الإجباري، بداك الموسطاج واخا داير لاباس ولكن باقي عندو وجه أغلب المغاربة لي عايشين الميزيرية، ملي كتشوفوا خاشيه فالدولة وفالتلفازة ومزطط راسو معاهموداير لاباس كتفرح، حيت واحد منا دخل وسط منهم وكلى حقو فالحلوة.