كود:

 

وقفت «كود» خلال جولتها في الجرائد الصادرة، الجمعة (20 أكتوبر 2017)، على مجموعة من العناوين البارزة:

 

ثورة العطش تجمع العثماني ولفتيت لتطويق الاحتجاجات

 

كشفت «المساء»، في خبر عنونته ب «ثورة العطش تجمع العثماني ولفتيت لتطويق الاحتجاجات»، عن تفاصيل ما دار في الاجتماع «العاجل»، الذي عقده رئيس الحكومة مع وزراء في الحكومة، وفي مقدمتهم عبد الوافي لفتيت، لتطويق «ثورة العطش»، التي أخرجت الآلاف للاحتجاج في مناطق مختلفة من المغرب.

 

وذكرت أن العثماني اعترف لأول مرة، بعد النفي المتكرر لحكومته، بوجود «أزمة حقيقية» تؤثر على السلم الاجتماعي بالمغرب.

 

وجاء في باقي العناوين «بوسعيد يجهض مشروعا حكوميا لتشييد شقق سكنية ب 12 مليون سنتيم»، و«خطير. اكتشاف مصنع سري لصناعة الأدوية بالبيضاء»، و«رفاق الزفزافي يعلقون إضرابهم عن الطعام»، و«وفد دبلوماسي موريتاني بالمغرب بعد تعيين السفير»، و«الجيش يحجز كمية كبيرة من السجائر المهربة»، و«سرقة هوليودية لوكالة لتحويل الأموال تستنفر أمن البيضاء».

 

انطلاق موسم طلاق الشقاق في حزب العدالة والتنمية بسبب التعدد

 

أفادت «الأخبار»، في خبر حمل عنوان «انطلاق موسم طلاق الشقاق في حزب العدالة والتنمية بسبب التعدد»، أن موسم الطلاق بدأ داخل حزب العدالة والتنمية وذراعه الدعوي حركة التوحيد والإصلاح، من أجل رغبة قيادات الحزب والحركة في تعدد الزوجات، ما أثار زوبعة دفعت عبد الرحيم الشيخي، رئيس الحركة الدعوية، وعبد الإله بنكيران، الأمين العام للحزب، إلى التدخل لاحتواء الوضع.

 

وأوضحت أن أمينة الحاجي، القيادية بحركة التوحيد والإصلا والعدالة والتنمية، باشرت الإجراءات القانونية للطلاق من زوجها محمد بولوز، عضو المكتب التنفيذي للحركة سابقا، ورئيس مكتبها الجهوي بجهة الشمال الغربي، بسبب رفضها منحه الإذن بالتعدد.

 

وعنونت باقي المواد ب «تجار جوطية يقتحمون المجلس الجماعي لصفرو للمطالبة بمراجعة شروط إعادة إيوائهم»، و«الحكومة تفرض زيادات جديدة في أسعار المحروقات ابتداء من يناير المقبل»، و«حاملوا الشهادات العليا يطالبون بولوج أسلاك المتصرفين عبر امتحانات الكفاءة المهنية»، و«المعارضة بسيدي الطيبي تهزم أغلبية البيجيدي وتسقط مشروع الميزانية»، و«الرباط. تاجر يجر برلمانية عن حزب العدالة والتنمية إلى القضاء»، و«فاس. سقوط سيدة أعمال اختلقت قصة تعرضها لسرقة 20 مليونا بغرض النصب على شريكها»، و«الدارالبيضاء. أطباء القطاع الخاص يهددون بشل المصحات بعد استنفاد أساليب الحوار مع الوزارة».