محمد سقراط-كود///
بالنسبة ليا عهد الحسن التاني تقريبا خمسين عام ضاعت على المغرب في الصراعات السياسية والمشاكل ، وفي المقابل التنمية والتطور مادارت فيهم البلاد والو، بل العكس هادوك المدن الجميلة المتحضرة لي خلات فرنسا رجعوا عروبيات كبيرة، وعمرو المدن بالكاريانات والبرارك والبناء العشوائي، طنجة مثلا كانت عامرة كاريانات وفي احسن الأحوال احياء عشوائية، وكنتي الى غبتي على شي مدينة ورجعتي ليها غادي تلقى التغير الوحيد لي وقع هو العشوائيات والكاريانات، وهادشي بقا حتى للالفينات، حقا الحسن التاني كاني انسان مثقف وخطيب مفوه واستراتيجي وقائد عندو كاريزما وزيد وزيد، ولكن التطور والازدهار لي عرفو المغرب في عهد محمد السادس راه كبير بزاف وباين للعمى وحياة المغاربة في المدن والدواور والعروبيات تحسنات بزاف فعهد محمد السادس، وهادشي وقع بلا دوك الخطابات بلا ورقة لي فيها السب والتهديد لفئة من الشعب بلا الحوارات الصحافية مع الأجانب بلا داكشي ديال الحسن التاني ختارع النص في الفرونسي، مكاين غير الدق والسكات وحب الناس بلا خوف، بل حب الملك خرج الحدود وكيبغيوه المواطنين ديال دول أخرى وكيحسدو المغرب عليه، لأنه ملك انساني وعطوف وغادي بالبلاد مزيان، حيت رجل أعمال حقيقي وعارف شنو لي كيفيد الشعب بلا قوة الهدرة، والشعب براسو عارف هادشي.