محمد سقراط-كود///
فأي سوق فالمغرب كاين الشفارة ديالو الرسميين ديال ديما وكاين الموسميين، الرسميين كيكونوا معروفين عند البياعة والشراية وعند المخزن ونهار كيبغي المخزن يشد شي واحد فيهم راه كيسول عليه صحابو هوما كيسيفطوه بالزربة، فالعواشر كتكون القضية مضوبلة والشفارة كثار حيت الفلوس دايرة، وبنادم داخل للسوق هاز معاه الرزق، وفي الرحبة ديال لحوالة بالخصوص راه ديما كتكون عامرة بالعناصر لي يشفروك الى معقتيش بالخاطرن ، والى بانت فيك الضربة راه يديوهاليك حتى صحة، راهم جزء من داك المحيط، مكاينش سوق بلا بياعة وشراية وكليان كذلك مكاينش سوق بلا شفارة، وكاين مناطق فالبوادي لي الى شدو فيها الشفار يقدرو يقتلوه ومع ذلك كتلقى شفارة مغامرين بحياتهم وخدامين على راسهم.