محمد سقراط-كود///
بالنسبة ليا الترحم على القرضاوي هو إشادة بالإرهاب وقتل وذبح الأبرياء وإشادة بتدمير الأوطان وتقسيمها وتشريد مواطينيها في العالم، وإشادة بدعم الحركات الجهادية، والترحم على القرضاوي فيه إهانة وقلة إحترام للشهداء المغاربة والأجانب لي ماتوا بسباب الإرهاب المتشدد لي كان القرضاوي أحد الدعاة إليه وأحد رواده، وهذا ماشي تجني القرضاوي راه كاين في قائمة الإرهاب ديال السعودية حنا كمغاربة ماغاديش نفهمو بحال خادم الحرمين الشريفين في التمييز بين المسلم الذي سلم الناس من أذاه والمسلم الإرهابي، القرضاوي عندو فتاوى يجيز فيها تفجير الإرهابي لنفسه شرط التشاور مع الجماعة قاليك، وعندو فتاوى وفيديوات يدعو فيها للقتال في سوريا لي بسبابو تيتموا أطفال من المغرب، وأمهات تفجعوا في ولادهم لي مشاو ليهم لسوريا قتلوا وذبحوا السوريين تما، وبسبابوا ضعت أنا في ولد خالتي لي مات في سوريا بسبب دعاوى الجهاد.