كود الرباط//
لا تزال أزمة “ندرة المياه” تلقي بظلالها على سكان البوادي والقرى النائية في هذا الصيف الحارق، حيث تنذر هذه الأزمة بعودة “حراك العطش” إلى عدة مناطق تعاني من سوء تدبير “الماء” بسبب أخطاء إدارية سابقة أو بسبب قلة التساقطات المطرية.
كود الرباط//
لا تزال أزمة “ندرة المياه” تلقي بظلالها على سكان البوادي والقرى النائية في هذا الصيف الحارق، حيث تنذر هذه الأزمة بعودة “حراك العطش” إلى عدة مناطق تعاني من سوء تدبير “الماء” بسبب أخطاء إدارية سابقة أو بسبب قلة التساقطات المطرية.
وحسب مصادر محلية بإقليم تازة، فإن ساكنة دوار تافرنط جماعة بويبلان اقليم تازة تعاني كل سنة من ندرة المياه الصالحة للشرب رغم الشكايات والاحتجاجات المتعددة التي تمت سواء في قلب الدوار المعني او أمام عمالة إقليم تازة.
وأوضحت ذات المصادر :”ورغم الوعود بتوفير الماء التي تلقتها الساكنة من المسؤولين في كل مناسبة ، لازالت المنطقة لحدود الساعة تعاني من ندرة المياه وصعوبة التنقل اليها”.
هاد الوعود لي مكتفذش خلات ناس تكعا وتبغي دير خطوات احتجاجية.
ماشي غير اقليم تازة، مناطق عدة كتعيش ازمة الماء، من قبيل اسا الزاك، اقليم تارودانت، زاكورة..
لحد الآن مكاينش وضوح عند الحكومة بخصوص تدبير ازمة الماء، خصوصا فالوقت لي تركيز ديالها كامل مع ازمة كورونا لي عرات الواقع الصحي بالمغرب.