جات قضية تصريح عادي لرئيس الباطرونا فاجتماع سنوي دارو المكتب الشريف للفوسفاط فمراكش حول الجزائر. الباطرونا عندها استقلالية ومن حقها دير تصريحات. رئيسها هدر على ما يقع فالجزائر وطالب الجيش يتقاسم السلطة مع الشعب. ووزارة الخارجية مالها اش حرگ شطايطها.
علاش الحكومة تتدخل فموضوع بعيد عليها. كيفاش وصلنا لهاد الشي ايلى ما كانش الانتقام هو المحرك. التصرف غير المسؤول والارعن والمتهور هو اللي دارتو الخارجية. ثم التشكيك بوقاحة باش قالت “هذا التصريح أثار تساؤلات على مستوى الطبقة السياسية والرأي العام بخصوص توقيته ودوافعه الحقيقية”. كيفاش الخارجية ولات كتحاكم النوايا.
هادي ماشي منظمة حكومية. الفضيحة دارتها الحكومة باش دخلات فامور ما تعنيهاش. نهار كانت الباطرونا تضرب بنكيران رئيس الحكومة السابق كلشي كان كيشجعها ونهار بغات تهدر على الجزائر ناضو ليها. وقاحة ورعونة هادي يا الحكومة يا وزارة الخارجية.
علاش باغيين لمغاربة يكون عندهم موقف واحد. فين غاديين بينا هادو