الحشايشية ديال ميريكان فرحانين.. الحكومة ديال البلاد كتستعد تصنف القنب الهندي أنه مادة غير ضارة
محمد سقراط-كود///
أحسن طريقة باش تسافر في الناصيونال وتجنب الباراجات والرادار هو تبع شيط اكسي كبير إلى قدرتي طبعا، لأنه هاديك طريقو اليومية وكيديرها كثر من مرة كيكون حافظها قنت بقنت ومكيحتارمش القانون نهائيا فيها، فاش كنتبع شي طاكسي في الغالب كنلقى راسي شاد مية في السرعة في بلاصة ستين بلا منخاف من الرادار أو الباراج أو على حتى على حياتي، قمة خرق القانون هوما الطاكسيات من شبه النادر تلقى طاكسي محتارم السرعة لي كاينة في البلايك وهو عارف راه مكاين لا رادار لا باراج، وطبعا الى بان ليك شيط اكسي غادي غير بشوية وقررتي تضوبلو كون مأكد أنها مخالفة مية في المية، من قوانين الطريق أن الطاكسي مكتضوبلوش إلى إلا كنتي حرايفي دالكيف، وطبعا لهاد الفوضى لي واقعة ثمن وهو أرواح المواطنين.
أغلب الكسايد ديال الطاكسيات الكبار خارج المدينة كتكون مميتة، لأنه ويا للإستهتار بأرواح المواطنين فراه الطاكسي غير مفروض على الركاب يديرو السمطة، صندوق ديال الحديد فيه سبعة دالناس غادي على الأقل بمية في الساعة، عاطيها للضوبلاج في الخط متاصل وهادي هي العادة يوميا وفي كل كورصة، ومع ذلك تاواحد ماداير السمطة، لذا فراه عند أي حادثة ولو بسيطة كتلقى الركاب شي تلاح من الشرج مشي خرج من الجاجة القدامية وتحربل فشي حصيدة، بينما نفس الطوموبيل تكون هازة غير ربعة دالبلايص الى دازو حدا الباراج وواحد فيهم اللور ماديرش السمطة غادي يخلص بروصي، وفي نفس الوقت وهو كيخلصو غادي يدوز من حداه طاكسي مدكوك ركاب تاواحد ماداير السمطة وهانية.
تخايل أنه يقدرو يكونوا الجدارمية كيعمرو ليك بروصي على السمطة لي مادايرش الراكب الخلفي وفي نفس الوقت يدوز طاكسي كبير هاز سبعة دالبلايص وماداير تاواحد فيهم السمطة وهانية مايهدروش معاه بينما نتا يقيدو ليك، كاينة شي حكرة ولامنطق كثر من هادشي، واش الدولة حريصة غير على أرواح صحاب الطوموبيلات، أما لي كيركب في طاكسي كبير هانية واخا يموت، الحوادث ديال الطاكسيات كبار في الطرقان ديال المغرب كامل كثيرة وقاتلة تقريبا ديما، السمطة ماغاديش تقلل من الحوادث ولكن غادي تقلل من الضحايا ولو غير مغربي واحد مايموتش في كسيدة بسباب السمطة، فراه خاص تفرض على كولشي، لأنه ماشي منطق هذا وهادشي كيتسبب بشكل مباشر في موت المئات من المغاربة كل سنة.