محمد سقراط-كود///
من بين الحاجات الزوينة لي طرات فهاد الجايحة هي الكم الكبير ديال الأجانب لي بقاو حاصلين في المغرب ومع ذلك باقي عاجبهم الحال ومستمتعين وكيصورو فيديوات ديما كيعرفو بهاد البلاد لي كتبان في الأفلام عبارة على صحرا ورملة وجمل وأتاي، ولكن هاد الناس لي بقاو هنا وخصوصا الأمريكيين دارو خدمة زوينة بزاف للمغرب وبينو صورة زوينة ديال مغرب متنوع ماشي بداك النمطية لي كاين إصرار مؤكد على أنه يظهر بيها في الأفلام والمسلسلات، هاد اليوتوبرز عرفوا بشباب المغرب المتفتح الواعي لي متقبل الإختلاف وولد الوقت وعندو قيم وأخلاق وثقافة، وعرفو بالمعاملة الزوينة للدولة للناس لي بقاو حاصلين هنا، وكيفاش تشاركو معاهم المغاربة شعبا ودولة وجمعيات هاد المعاناة.