الرئيسية > آش واقع > الفارماسيانات رجعو قضية تهريب الدوا وغيابها من السوق للواجهة.. عاطش رئيس الغرفة النقابية لصيادلة فاس: ماكاينش اهتمام بهاد القطاع
11/10/2021 12:20 آش واقع

الفارماسيانات رجعو قضية تهريب الدوا وغيابها من السوق للواجهة.. عاطش رئيس الغرفة النقابية لصيادلة فاس: ماكاينش اهتمام بهاد القطاع

الفارماسيانات رجعو قضية تهريب الدوا وغيابها من السوق للواجهة.. عاطش رئيس الغرفة النقابية لصيادلة فاس: ماكاينش اهتمام بهاد القطاع

عمر المزين – كود //

وجه رئيس الغرفة النقابية لصيادلة فاس رسالة تهنئة للصيدلانيات تقديرا لحضورهن البارز في الدفاع على قضايا القطاع ومساهمتهن الملموسة في بناء سياسة صحية ودوائية حقيقية، وجعل الصيدلية فضاء للإبداع خدمة للمواطن، عوض جعله ضحية العلامة التجارية.

هاد المراسلة جات بالمناسبة ديال اليوم الوطني للمرأة الذي يصادف 10 أكتوبر. رئيس الغرفة حسن عاطش أشار فهاد التهنئة إلى غياب الاهتمام بهذا القطاع الحيوي، أفرز على إثره بالموازاة عدة ظواهر تهدد استقرار الصيدلية (تواجد الأدوية المهربة في أسواق المملكة…).

كما تحدث الدكتور عاطش عن ما أسماه ظواهر أخرى أغرقت المحلات التجارية دون أن نعرف الأسباب المباشرة، ناهيك عن الترامي على الاختصاصات كما هو الحال في بعض المصحات والمؤسسات الصحية إلى غير ذلك من المشاكل المترتبة عن الإهمال واللامسؤولية كغياب أدوية من حين لآخر من الصيدليات.

وأضاف أنه “رغم أهميتها وضرورتها بالنسبة للمريض الذي يكون بغيابها مخيرا بين الحياة والموت دون أي تحرك يذكر من مختلف الجهات، لتدخل المهنة والقطاع في غيبوبة ستؤثر بلا محال على كل الفاعلين المرتبطين بالمجال الصحي أو الدوائي”، موضحا أن “هذا ما جعل الصيدلي يلعق لوحده مرارات الواقع الميؤوس منه ورغم اعتماد مدونة جديدة 04-17 فإن الوضعية ستبقى على ما عليها”.

وأكد عاطش أن جوهر المشاكل التي تنخر جسد القطاع لم تشملها بنود المدونة والتي كان يراهن عليها الممارسون في الميدان للتخلص من الأزمة المستفحلة بالقطاع والتي تزداد تعقيدا يوما بعد يوم”.

كما خاطبا الصيدلانيات بمناسبة عيدهم الوطني: “شكرا لك سيدتي، التي جعلت لنا هذا اليوم فرصة لتذكير الجهات المعنية، سيما وزارة الصحة مع إدارتها الجديدة، أن تأزيم هذا القطاع هو بالدرجة الأولى تأزيم وتهديد لصحة المواطن وسحب الثقة من القطاع الصحي الذي بات ينظر إليه المواطن بنظرة يأس واحتقار كون خدماته لا تلبي الاحتياجات الأساسية للمحتاجين، على خلاف ما كان عليه، بحيث كان مصنفا من بين القطاع الحيوية والنشيطة ومصدر الثراء والغنى وكسب المال الوفير… والآن ظل قطاع المعاناة والفقر والديون…”.

موضوعات أخرى

27/04/2024 01:00

ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير

26/04/2024 22:41

الركراكي: هاد الساعة مركز مع المنتخب وباغي ندرب فأوروبا وإذا ما كتابش غانمشي للسعودية

26/04/2024 22:24

تفاصيل حصرية على القرارات التأديبية اللي صدرات فحق مدير ثانوية “التقدم” فمولاي يعقوب اللي حصل كيتحرش بتلميذة