محمد سقراط-كود///
بعض الذكور المغاربة الأغلبية في الأوساط الشعبية والبوادي في إحتمال تكمل البنت قرايتها وتخدم ضعيف، ملي كتربط بنتو أو ختو علاقة مع شي واحد، تكون علاقة حب أو غير رغبة، في بزاف غادي يقدرو يوصلو للعنف مع الأنثى، ويعتابرو الأمر مس بالشرف ديالهم، ولكن هاد البنت نيت ملي كتمشي تخدم في المدينة أو في الإمارات وتولي تسيفط الفلوس والحوايج وتقدر تشري الدار في المدينة وتسيفط واليديها للحج، داك الساعة مكيبقى شرف وحتى واحد مكيسول على مصدر الفلوس خصوصا الى كانت كثيرة، وحتى ملي كيسمع إجابة غير منطقية كيتيقها لأنها كتبقى الحقيقية الأقل ضررا، هنا كيبان ان هاد الماركة ضد النيك فابور، ضد العلاقات بدافع الحب أو الرغبة أما العلاقة لي تجيب الصرف مرحبا بيها، راه الزواج براسو كيجيب الصرف لعائلة العروسة، خصوصا الى سهل عليها الله ( حسب قاموسهم) فشي تزويحة فاعلة تاركة.