يونس أفطيط – كود///
تعيين الحكومة الجديدة فالجزائر دوخ الجزائريين، وخلاهم يتساءلو واش بوتفليقة غايبقا لاصق مازال فالكرسي الرئاسي.
لي زاد دوخ المحتجين لي خرجوا للشوارع من بعد الاعلان عن الحكومة الجديدة، هو اسم القايد صالح لي تعين فهاد الحكومة، وخلاهم يتساءلو عبر مواقع التواصل، واش كاينة شي صفقة تحت الدف بين الصالح وبوتفليقة، وهاد الصفقة واش فصالح الشعب أو ضدو.
موقع ” تي اس أ جزائر”، دار مقال تحليلي على هاد التعيين، وقال بأن هذا تمهيد لرحيل بوتفليقة، لأن رئيس مجلس الامة ميقدرش يشكل حكومة فالفترة الانتقالية، هادشي ماتقبلوهش بزاف ديال المحتجين وقالو أنه كاين شي حكاية خايبة فهاد القضية ديال بوتفليقة والصالح.