فتصريحو ل”كود” بهذ الصدد، قال أيلال أنه كيعتبر زكاة الفطر من أغرب فتاوى الفقه الإسلامي، حيت “ماكاينش فالقرآن شيحاجة سميتها زكاة الفطر، والفقهاء يعتبرونها من الفرائض، وأنها واجبة على كل مسلم ومسلمة، وبالتالي فالكل ملزم بإخراجها، سواء فقير او غني، أو طفل صغير، أو رضيعا، حتى الضيف، والخادم”.
وطرح أيلال مجموعة من التساؤلات: “المفروض فالزكاة يعطيها الغني للفقير، لكن على إجبارية ياديها حتى الفقير اللي ماعندو ماياكل؟ يقولون أيضا أن زكاة الفطر لإكمال صوم الصائم، وترميم عيوب صيامه من رفت وفسوق خلال شهر رمضان، لكن لماذا يخرجها الطفل الصغير أو الرضيع؟ هل كان صائما؟ لماذا أب هذ الطفل كيكون ملزم بإخراج الزكاة عليه؟”
وزاد: “هذي فتاوى غريبة ما كتستندش على أي نص قرآني، والقرآن لا يعرفها، وبالتالي هؤلاء يتهمون القرآن، بشكل غير مباشر، بأنه ناقص، وماهضرش على فريضة زكاة الفطر، إذن فالقرآن تنقصه إحدى الفرائض، إلى ماتكلمناش على الكثير من الأمور الأخرى اللي ماذكرهاش القرآن لكن كاينة ففتوى الفقهاء، اعتمادا على أحاديث تكتبات بعد300 سنة على وفاة الرسول، وتنسب له هكذا، ظلما وعدوانا”.
فيديو ايلال على “خرافة زكاة الفطر” هنا: