الرئيسية > آش واقع > اتفاق الإمارات وإسرائيل. واش ممكن يكون المغرب هو التالي ويدير علاقات رسمية مع الدولة اليهودية.. محللين عطاو ل”كود” الجواب
14/08/2020 16:30 آش واقع

اتفاق الإمارات وإسرائيل. واش ممكن يكون المغرب هو التالي ويدير علاقات رسمية مع الدولة اليهودية.. محللين عطاو ل”كود” الجواب

اتفاق الإمارات وإسرائيل. واش ممكن يكون المغرب هو التالي ويدير علاقات رسمية مع الدولة اليهودية.. محللين عطاو ل”كود” الجواب

عفراء علوي محمدي- كود//

من بعد إعلان الإمارات على إقامة علاقات رسمية مع إسرائيل من أجل “الدفع بعملية السلامة فالشرق الأوسط”، تطرحات تساؤلات كثيرة على واش ممكن المغرب يكون هو التالي من بعدها، ويوطد علاقاتو مع الدولة العبرية بشكل رسمي.

“كود” سولات مجموعة من المحللين على هذ القضية، منهم الكاتب والناشط الحقوقي أحمد عصيد اللي قال أن هذشي مايمكنش فالوقت الحاضر، حيت “ربما الدول الأقرب إلى هذه الاتفاقيات الآن هي دول الشرق الأوسط ودول الخليج على وجه الخصوص، لأنها من الناحية البراكَماتية عندها مصلحة فهذ العلاقة، وعذشي علاش مواقفها كتتسم بشيء من الوضوح”، على حساب كلامو.

وزاد كيقول، فتصريحو ل”كود”، أن السعودية والإمارات وغيرها من عرب الخليج “ملتزمون أكثر بالمخطط الأمريكي لحفظ السلام في المنطقة، باعتبار أن أمريكا هي حامية بلدان البيترول من المد الشيعي والتهديد الإيراني، وفي ظل هذا المخطط كل شيء ممكن في الشرق الأوسط وخاصة لدى بلدان الخليج”.

وأكد ان المغرب كينتهج سياسة مختلفة فتعاملو مع إسرائيل، حيث موقف الدولة العام كيبقى موقف منفتح على إسرائيل، لكن بطريقة غير مباشرة وغير علنية، “خاصة بعد إغلاق المكتب الإسرائيلي الذي كان بمثابة سفارة في الرباط، حيث أصبح المغرب ينتهج سياسة حربائية وسياسة يمكن القول أنها سرية، ولهذا تأتي الوفود الإسرائيلية إلى المغرب، تأتي بعض الشخصيات التي يتم استضافتها على أعلى مستوى في المغرب، لكن لا يقال أي شيء رسمي، لا في نشرات الأخبار الرسمية أو المنابر الرسمية”.

وقال أن دول الخليج غتسبق المغرب فهذ الإعلان، بينما غيحتاج المغرب لمدة طويلة باش يعلن على التطبيع بشكل رسمي، ولو انه يابقها بزاف فتطبيعو مع إسرائيل واخا ماتكلمش عليه.

من جهتو، قال عبد الفتاح البلعمشي، رئيس المركز المغربي للدبلوماسية الموازية وحوار الحضارات، وأستاذ العلاقات الدولية، أن المغرب من للدول اللي بقات ثابتة فالموقف ديالها من القضية الفلسطينية الإسراىيلية، وكان ديما كيسعى لإيجاد نوع من الحلول الملموسة، بالإضافة للدعم السياسي وحجز الموقف لصالح القضية الفلسطينة ورفض ضم أراضي جديدة بدون أن يصل ذلك لاتفاق مباشر مع إسرائيل.

وقال البلعمشي، فتصريحو ل”كود”، أنه لا يتوقع بعد هذا الاتفاق الإسرائيلي الإماراتي أنها غتكون بداية اتفاقات جديدة، و”أذكر بالخصوص اتفاقات مع المغرب، حيت مواقفو ثابتة وعندو سقف معين لا يمكن تجاوزه، حيت فاش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علن القدس عاصمة لإسرائيل كانت مواقفو واضحة وثابتة، وعبر على رفضو لهذشي”، على حد قولو.

وأكد ان المغرب فموقع مريح، وهذشي مغيخليهش يفكر يطبع مع إسرائيل: “لا أتوقع أن يكون التطبيع مع دول مثل المغرب، المغرب عندو دور أساسي ومبدئي وتاريخي فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، وعندو إكراهات كتختلف عن إكراهات الخليج العربي، هو في موقع مريح باش يبقى فموقف يخدم القضية الفلسطينية وفي نفس الوقت يدافع عن إيجاد حل وتسوية لهذا النزاع التاريخي والديني والحضاري والسياسي الذي هو القضية الفلسطينية، ماشي بحال الإمارات اللي كانو عندها صراعات مع دول الجوار”.

والمغرب كان قريب من الاعلان على علاقاتو الرسمية بإسرائيل لكن ماوقعش هذشي. ولبارح ترامب هضر على دول أخرى عربية غادية تلتاحق بالامارات قريبا، لكن واش المغرب غادي يكون هو المقبل؟ كلشي ممكن، حيت العلاقات المغربية الاسرائيلية ما عمرها وفقات، مئات آلاف الاسرائيليين من أصل مغربي ديما كانو صلة وصل.

موضوعات أخرى

27/04/2024 01:00

ممثل تركي مشهور شرا مدرسة وريبها.. نتاقم من المعلمين لي كانو كيضربوه ملي كان صغير

26/04/2024 22:41

الركراكي: هاد الساعة مركز مع المنتخب وباغي ندرب فأوروبا وإذا ما كتابش غانمشي للسعودية

26/04/2024 22:24

تفاصيل حصرية على القرارات التأديبية اللي صدرات فحق مدير ثانوية “التقدم” فمولاي يعقوب اللي حصل كيتحرش بتلميذة