محمد سقراط-كود///

فاش شفت الفيديو ديال دوك المجرمين القتالة قطاع الطرق دالبرنوصي، قلت مع راسي هادشي راه ماشي كريساج هذا راه إرهاب، مايمكنش الواحد يكون كيضرب بهاد الغل والغضب والعنف باش يشفر تيليفون وبزطام، الصوت ديال مالين الماطر وهوما كيتبجغو في الطريق والصوت ديال الحجر وهو كيضرب فيهم وفي طوموبيلات راه في الحرب مع الأعداء ومايوقعش داكشي وكاين قواعد ديال الإشتباك، الضحية اللول لي وقفوا كانت عندو غير بيكالة وواقفين عليه هوما ربعة بالسيوفة والحجر وباغين يقتلوه، آشنو غادي تلقى كاع عند مول شي بيكالة دريويش راجع بحالو بالعشية من خدمتو، واش غادي يكون هاز السندات ديال الخزينة العامة، درويش راجع بحالو حتى يتعرضو ليه بحال هاد القتالة ويعطبوه ويكريسيوه وكون غير يديو ليه ديالو ويمشيو بحالهم، هادو راه كيبغيو يقتلوك عاد يكريسيوك، المافيا ومادارتش هادشي.

حقا الإرهاب خاص الدافع يكون إديولوجي ولكن لي شاف الفيديو والطريقة باش كانو كيضربو الضحايا راه إرهاب داكشي ماشي كريساج، إنسان غادي في أمان الله راكب على موطور شينوة شوف شحال ديال الوقت دوز باش جمعليه ويتهنى من الطاكسيات والطوبيسات، حتى كتجي فيه حجرة وكيتشتت هو وموطورو ، وعلاش على ود السرقة فقط، مابينو وبينهم عداوة ، ورث كلاهم فيه، ماوصلهم بوالو مكيعرفهم مكيعرفوه حتى سلاطو عليه، وهادو راه في جوج دقايق دارو غزوة كتسمع غير الماطر كيتفرشخو في الأرض، والطوموبيلات كيتشتتوا، آش هاد الكارثة وآش هاد المصيبة، وفي اللخر كلهم براهش ومع ذلك أغلبهم عندهم سوابق.

فاش كتشوف هاديك الجريمة لي دارو هادوك قطاع الطرق القتالة وتعرف أنهم غير براهش ومع ذلك أغلبهم عندهم سوابق هنا غادي تعرف أن الحبس راه مكيديرش خدمتو وكيخرج المجرم جاعر وأكثر إجراما، حيت كون دوزو حبس كعقوبة أو حتى كإعادة تأهيل ديال بصح كانو يخرجو رايمين الحيط مايخرجوش كيقلبو على مؤبد باش يرجعو سكنوا في الحبس، كتلقى الدري عندو خمسة وعشرين عام وجايب عشرة دالشدات مفتركة شهورة، كيبدى يدوز من الإصلاحية وهو غادي للبيبي دوزيام بيبي لاباي، حتى شي فترة عقوبة دوزها وقال تفو على حالة ماباقيش نرجع، مكاين غير الضحك والنشاط والتكركير وألو ختي سيفطي وألو مي سيفطي، وتريكة ولد مليكة ولد فتيحة ولد خدوج مكاين غير وليدي مظلوم وليدي داروليه وتبدى تحول وتدي ليه وهاهو عايش مفرعن في الحبس ولي بغاها عندو، وكيخرج كيدير جريمة ما قود، راه خاص شي حل مع هاد البراهش وحل حتى مع الأسر ديالهم لي مضصرينهم على الحبس، حتى هوما خاص قانون يولي يعاقبهم لأنهم مسؤولين بشكل مباشر على هاد الأشكال المنعدمة الرحمة لي كالسة كتقطع في عباد الله.