محمد سقراط-كود///

هادي شهور وسعيد الناصري كيفرش للهاد السيتكوم لي دار، بداها بديك الوقفة ديال محاربة الردائة، ومن بعد كثر فالخرجات الإعلامية لي كتنتاقد الإعلام الرسمي، شوية ولا مناضل ضدو وباغي يمتع المشاهد وينقذو من الحموضة لي سعيد جزء منها وكلى وشرب وشرب وجمع صريف بيها سنوات، الردائة لي أحد رموزها ووجوهها هو سعيد الناصري ناض كيحاربها زعمة من أجل المشاهدين،  غير قطعو عليه البزيزيلة ناض يحارب فيهم، زعمة ملي كان كيستافد من الدعم داك شحال هادي مكانتش الردائة.

سعيد الناصري أغلب الأعمال ديالو ناقلهم من أعمال أخرى أجنبية سواء فالتلفازة أو السينما، أقصى ما يقدر يبدع هو يشد شي عمل بصح مضحك ويمغربو، هادشي جاري بيه العمل فالعالم، ولكن راه كيمشيو ويخلصو الحقوق ديال المبدع الأصلي وصاحب الفكرة وياخدو موافقة، وطبعا الناصري مكيصدعش راسو بكاع هاد التعقيدات، وكيشد خدمة واحد آخر وينسبها ليه، حياتو كلها غير كيبيراطي أعمال عباد الله، وهو نهار خرج فيلمو كان كيدور فدرب غلف يرغب موالين السيديات مايبيراطيوش ليه فيلمو، وشوف على جبهة عند بنادم.

شهرة سعيد الناصري والفلوس دارهم من التلفازة الوطنية ودارهم من الردائة ومن قرصنة الإنتاجات الأجنبية ويصاوب نسخ مغربية ليها بلا حتى شي ذرة ديال الإبداع أو التغيير أو اللمسة الشخصية، كيهز الحاجة ويحط بحالها نيتك يزيد عليها غير سرورات ديالو، غير هو هاد العام تزادوليه النكافات حتى هو، وأي منشور عليه كتلقى جيش داخل يدافع عليه وعلى الردائة ديالو، عندهم عزيز حيت بكاي ولحلاح ، غير هو راه حشومة عليه يسرح بنادم هاد المدة كلها باش فاللخر يدير نفس مكان كيدير سنوات هادي بلا تجديد بلا إبداع.