شوهة وضربة لميناء المتوسط. الخزيرات شدات 25 طن دلحشيش ودازت من الديوانا. واش كاين شي كومليس ولا ثغرة خاصو يطيرو فيها ريوس
كود كازا///
لا زال حراس الأمن الخاص التابعين للمديرية الجهوية لوزارة الثقافة بجهة فاس مكناس يعيشون معاناة حقيقية دون أن تتدخل الوزارة الوصية على القطاع لرفع هذا الحيف. وتتمثل تلك المعاناة في عدم صرف مستحقات هذه الفئة العاملة مع إحدى الشركات الخاصة المكلفة بحراسة عدد من مقرات الوزارة بالجهة والمباني الأثرية وغيرها.
وقالت مصادر موثوقة، إن حراس الأمن الخاصين لم يحصلوا على رواتبهم الشهرية منذ حوالي أربعة أشهر، مشددة على أن وزارة الثقافة أصبحت مطالبة بالتدخل العاجل لرفع هذا الظلم والحيف الذي خلفته صراعات داخلية بين مسؤولي القطاع بالجهة.
ودعت المصادر وزير الثقافة إلى إعادة النظر في تركيبة القطاع بجهة فاس مكناس الذي يشهد صراعات داخلية، وخلقها المدير الإقليمي بالنيابة للوزارة بالعاصمة الإسماعيلية مكناس، وتعالت الأصوات لإعفائه وعودته إلى عمله كأستاذ للرياضة، كما تخوفت المصادر من تعيينه بشكل رسمي، سيما أن علاقة وطيدة وغامضة تربطه بالكاتب العام لقطاع الثقافة والذي وعده بهذا التعيين.