التحقيقات على بيگاسوس فاسبانيا رجعات للواجهة.. القاضي كالاما تسلم من فرنسا تقرير فيه معطيات جديدة
محمود الركيبي – كود – مكتب العيون //
فهاد النهار الإثنين 22 فبراير، كيصادف الذكرى الثانية للحراك الشعبي لي انطلق فالجزائر سنة 2019، وخرجات مظاهرات كبيرة وحاشدة لإسقاط فلول النظام السابق بسبب قضايا الفساد ولي مكنات من تقديم الرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة لاستقالته من منصبه.
وحسب مصادر إعلامية مطلعة، فقد قامت مجموعات بمواقع التواصل الاجتماعي بدعوة المواطنين الجزائريين للإحتجاج والخروج بمختلف الولايات فالبلاد بمناسبة ذكرى الحراك.
وحسب ذات المصادر، فقد فرضت السلطات و الأجهزة الأمنية طوقا أمنيا بمختلف الولايات، خصوصا بمدينة خراطة لي انطالق منها الحراك ولي رفعت فيها شعارات كتدعو لرفض النظام العسكري وكطالب بقيام دولة مدنية، وذلك بعد انتشار الدعوات الإعلامية للخروج فمظاهرات حاشدة بالتزامن والذكرى الثانية للحراك الشعبي.
هذا ويذكر بأن الحراك الشعبي قد توقف اضطراريا في مارس الماضي بسبب انتشار فيروس كورونا ومع القرارات التي صدرت من السلطات الجزائرية بمنع كافة التجمعات.