أسماء غربي:
شي وحدين محسوبين على الوسط الفني والجمعوي معندهومش علاش يحشمو. هؤلاء، لي عارفين راسهم مزيان بلا منحتاجو نذكروهم بالأسماء، ولاو كيستغلو حتى مآسي ديال الناس للتقرب من العائلة الملكية.
مناسبة هذا الكلام، هو أن عدد من الشخصيات المعروفة، إلا القليل منها، مدارت حتى مبادرة أو كتبات حتى تدوينة تعبر فيها عن تضامنها مع المطرب الشاب حاتم إيدار في محنة المرض، وغير سمعات خبر تكفل الأمير مولاي إسماعيل بمصاريف علاجه، وهي تبدا تسابق على تقديم الشكر لابن عم الملك محمد السادس على خطوته، في توينات على صفحاتها الشخصية في مواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”.
وهاد الناس حتى المرض مكيزكلوهش واستغلوه باش يلمعو صورتهم مع الأمير مولاي إسماعيل.. مكذبش حسن الفذ.. بالفعل مكيانش معامن.