جواد الانصاري كود ./////

ايلا جينا نتبعو سلسلة الاحداث المتعلقة بالفضائح الجنسية للي كتدير البوز ،على مستوى العالم،غادي نكتشفو بلا في الغالب الاعم كتكون من اختصاص ديك الطبقة ديال الإكليروس _القساوسة والرهبان_ او لفقها الليعطينا ببركتهم ، للي كيحتلو الصدارة فهاد” الدومين”

وغنلقاو بدرجة أقل لفنانيين،ثم السياسيين للي عادة ما كتسلط عليهم الأضواء فشي حصلة بواحد الوتيرة مكثفة لدواعي انتخابية احيانا ،بحال كيفما هو الشأن بالنسبة لداكشي لي كان وقع مع بين كلينتون لي كانو حصلوه طايح مع شي سكريتيرة ديالو، وايضا لبلان ديال بيرلسكوني

ثم لفضيحة لي تشهرت ديال داك لعضو فلكونغرس “مارك فولي” للي كان مصدع لامريكان مؤخراتهم بضرورة التصدي للمثليين والشواذ ..وحصل فلاخر ولد ديلكلب مع الزوامل والدراري الصغار

وعلى الصعيد الوطني:
قضية تشيكيطو “مسكين” لي كان رفض الحضور لحفل الولاء ،وما جا لمسخوط فين يعيش شوية ديك العنترية ديالو عقب هاد الخطوة الجريئة، تا فرشوه فشي فيديو وهو يقوم “بجلد عمير”

هذا بالاضافة لما نشرته جريدة شي يامات عن فتح الله والعلو من مزاعم ديال انه مثلي وشدو مول الجورنال فالحبس

ومانساوش تا فضيحة احمد منصور مع ديك القنديلة ديال لبيجيدي… وزيد وزيد

وبشكل عام ،ماشي غي الكهنة والسياسيين لي خارج عليهم زنطيطهم،
را فتاريخ البشرية گاع ماكايناش نهائيا شي حاجة لي قدرت انها تصيفط الانسان للحبس، وتخرج ليه على خدمتو، وتشتت ليه الشمل كثر من زنطيطو….

غير هو عوتاني منين كيكون هاد الانسان حافظ لما “قال الله وقال رسوله”وانطلاقا من ذلك ،كيمارس على الغوغاء ومحدودي التفكير في الوصاية ” ،وينصحهم ليل نهار بالعفة، و بعدم الاقتراب من الزنا ‘والشهوات”،وكيولي هو القدوة الحسنة ديالهم ..وفي اخر لمطاف _كحل العفطة_ كيشدوه فشي مرسيديس حدا لبحر مع شي فقيهة مع بونبر ،فكتجي شوية في منتهى الوقاحة ،وبالتالي كيكون وقعها على الرأي العام مختلف بزاف،حيتاش كيفما كان الحال “الاخرون” يشفع لهم انهم “مكيدعيوش العفة”…..وما كيقولوش للناس فعلو وتركو .وكما قال الشاعر لا تنهى عن خلق وتأتي بمثله* عار عليك اذا فعلت عظيم

وراه فبحال هاد الظروف بالتحديد فين كتجلى ديك الحكمة و”المبدأ العلماني” ديال “كل يديها سوق كرو” ….حيت كن كانو دابا سي لفقيه ولفقيهة كيديوها سوق كرهم ….كراه تاحد ما غادي يتمزك ليهم ….

ويني مع الاسف هادو را هما لي زادو كرسو الازمة النكاحية فلمغرب ،عن طريق تحريضهم لشحال من” قنديلة ” كانت مشروع حب فاشل لبزاف ديال الشاب مسكين” قرب البحر …. .وكنشوف انا بلا جات الفرصة المواتية ديال الشباب “الاحرار” باش يردو الصاع صاعين،و يزيدو يفضحو وينتقمو من هؤلاء لفقهاء الاوباش:
une fois pour toute