كود كازا//
اليوم السبت كانت كَنازة الأمير فيليب، راجل الملكة إيليزابيث الثانية، اللي دازت مراسيمها بعدد محدود من الحضور، وبقات الملكة بعيدة عن الباقين، بسبب الوضعية الوبائية.
ومن بعد القداس والصلوات اللي دارت على روح فيليب دوق إدنبرة، فكنيسة سانت جورج بالقرب من قلعة وندسور اللي كتبعد ب30 كيلومتر على لندن، تم إنزال النعش ديالو بطريقة آلية، باستعمال سلم كهربائي، للقبو الملكي، فين تدفن تماك.
وتزين ثابوت فيليب براية الملكية البريطانية، وتوضعات عليه القبعة ديالو البحرية والسيف ديالو، قبل ما توضع الملكة بنفسها إكليل من الورد بيض فوق منو.
وكشفات مجلة “كَالا” أن هذا ماشي المثوى الأخير ديال الأمير فيليب كيف كيعتقد البعض، بحيث تم الاتفاق باش يتدفن مرة ثانية بالقرب من الملكة إليزابيث فاش غتموت مستقبلا، ويتم نقل الجثمان ديالو حداها، باش يكونو القبورات ديالهم بجوج متجاورين، وهذشي فالكنيسة التذكارية بالمقبرة الملكية.
وهذشي لي زاد أكدو مراسل CNN الملكي ماكس فوستر، واللي أكد نقل جسد فيليب إلى جوار الملكة، “هذا المثوى ديالو المؤقت، مع ملوك وملكات خرين في مدفن من مساحة كبيرة… لكن قصة الحب ماغتساليش هنا، حيت فاش غتموت الملكة غتدفن فكنيسة الملك جورج السادس التذكارية، وغينضم ليها الأمير فيليب”، على حساب تعبيرو.
وحضرو لكَنازة فيليب اليوم 30 شخص فقط، منهم ولدو تشارلز وحفايدو ويليام وهاري، بالإضافة للملكة إيليزابيث الثانية خلاص، وهذشي فالوقت اللي كان من الممكن يحضرو 800 واحد، لكن هذشي استحال مع الوضعية الوبائية.
وتوفى الأمير فيليب على 99 عام، ف9 أبريل الحالي، بسبب مرض القلب، ومن بعد كثر من 70 عام على زواجو بملكة بريطانية.
