محمد سقراط-كود///
الإغتصاب والتعذيب جريمة كتعذب الضحية أثناء وقوعها وكتعذبها مابقي لها من الحياة وكتعذب حتى المحيطين بيها، الطفل ديال مكناس مثلا واليديه وعائلتو صعيب ينساو هاد المأساة وغادي يتأثرو بزاف، وفشي دول كاين إحصائيات ديال أن الطفل المختطف فالغالب واليديه كيطلقو من بعد، بالإظافة إلى أن الحومة كلها غادي تولي فيهم فوبيا ديال تعرض ولادهم لنفس مصير الطفل، وحتى البراهش ديال الحومة وخصوصا صحابو صعيب يخرجو للزنقة ويلعبوك كيما كانو قبل ضروري ماغادي تأثر عليهم الجريمة البشعة لي وقعات وخصوصا أنها وقعات من طرف ولاد حومتهم نيت، مجرم بحال هذا راه من الغباء أنك تطالب بالإعدام ديالو خصوصا في بلاد مكتنفذش الحكم بالإعدام أصلا، وحتى الى كانت كتنفذو واش تلاتين تانية ديال الألم ومن بعد الراحة الأبدية هي العقاب المناسب لجريمة بشعة في حق طفل وعائلتو وحومتو، وواش من العدالة أننا نقايضو معاناة أبدية ديال الضحية مع راحة أبدية للمجرم من بعد الإعدام.