الخارجية البريطانية: ما عندنا حتى تعاون مع المغرب فمجال الطاقة النظيفة والمناخ فالصحرا
الوالي الزاز -كود- العيون////
[email protected]
مازال المناورات اللي غادي دير البحرية الملكية لمدة ثلاثة أشهر من نهاية نارس الجاري حتى لنهاية يونيو الجاي دايرة الروينة عند الصبليون وخدات أبعاد كبيرة منها عودة قضية ترسيم الحدود البحرية بين المغرب والصبليون.
وفسياق هاد الروينة اللي خلقاتها المناورات اللي تبعد عن جزر الكناري بـ 125 كلم، وصلات القضية للكونگرس الإسباني، بحيث طلب عضو مجلس الشيوخ عن مجموعة گوميرو الاشتراكية، فابيان تشينا، من وزير الشؤون الخارجية، خوسيه مانويل ألباريس، توضيح حول واش عند الحكومة الإسبانية معلومات حول تأثير هاد المناورات العسكرية المغربية على جزر الكناري.
وسجل فابيان تشينا سؤال فالكونگرس كيطلب فيه من وزير الخارجية خوسيه مانويل ألباريس تحديد درجة المعلومات التي تتلقاها حكومة إسبانيا وتتقاسمها حول “أنشطة المملكة المغربية، في حالة المناورات العسكرية أو تراخيص استغلال المحروقات. مما قد يكون له تأثير على الأراضي المجاورة كما هو الحال في جزر الكناري”، حسب زعمه.
وفخضم هاد السؤال زج ممثل گوميرو بنزاع الصحرا باش يحرج الحكومة الإسبانية، بخيث قال فسؤالو ان هاد المناورات غادي تدار والرباط ما عندهاش السيادة على هاد المياه، على حد تعبيره.
وزاد ممثل گوميرو فسؤالو من إحراج الحكومة الإسبانية، فاس قال أن هاد المناورات تنصاف تلى سلسلة من الإجراءات اللي دارها المغرب بحال التراخيص الممنوحة للقيام بالتنقيب عن المحروقات في المياه الدولية بالقرب من جزر الكناري، وهي مسألة أخرى تفتقر حكومة جزر الكناري إلى معلومات بشأنها، مشيرا أن هاد الفقر فالمعلومات كيرجع إما لكون وزارة الخارجية ما عطاتش لحكومة جزر الكناري معطيلت أو أن وزارة الخارجية براسها ما فراسها والو.