محمد سقراط-كود///
مرة شارفة كيعطيوها ميكروفون تشهد فواحد بيدوفيل معتارف بالجرائم ديالو، كتقوليك كان محترم الله يعمرها دار يدخل عندنا للدار ندخلو عندو، كنت نكلس ليه في حجرو ومايتحرك فيه والو، مايهزش في الناس العين والله يعمرها دار، طبعا مايهزش فيها العين حيت شارفة ومكنززة، راه ملي كيكون يسلم عليك وحادر راسو مكتعنيش أنه محتارمك ولكن حادرو باش يشوف في بنتك ولا ولدك، وطبعا ماغاديش يتجازو الحدود مع شي كرة أو راجل بالغين حيت فايتين طناش لعام وهو بيدوفيل يعني كستشهى غير الاطفال، وأن معاه مراتو وولادو ماشي دليل على البرائة، إشتهاء الأطفال ماشي شي حاجة لي يمكن تجهر بيها وتمارسها بل هي سلوك مرفوض عند كاع المجتمعات وممارستها بالنسبة للناس لي عندهم هاد الإظطراب كتم في الخفاء وتحت غطاء لي هو الزواج والولاد، وملي يتشد شي بيدوفيل عوض يمشيو عند ولادو ويولوهم كيفاش كانت علاقتو بيهم واش عمرو قاسهم أو تلمس عليهم واخا باهم، ماشي يبانو في الفيديوات ديال ها نتوما ها ولادو خلاهم بلا معيل وراه غير تاهمينو.