فهاد الحوادث بجوج لي حركوا المغاربة كاين جوج مشاكيل، اللول هو الظروف المزرية لي كيعيشوها صحاب الإحتياجات الخاصة فالمغرب وخصوصا لمقودة عليهم، هو حقا راه حتى الصحاح ممطفرينوش وواحلين فراسهم، ولكن على الأقل تكون إستفادة من خدمات بحال المواصلات بدون المرور من ديك المعركة البيروقراطية ديال الحصول على شي بطاقة ديال شي مؤسسة كتسهل بحال هاد الأمور، والموشكيل التاني هو كيفاش المواطن المغربي المنتمي الى جماعة بوحزوق كتزاد فيه ضلعة ملي كيشد السلطة ومباشرة كيولي هو القايد العيادي فأياماتوا، حقا في بزاف ديال وسائل النقل العمومية راه خاص تجيب الكونطرول يكون هاز الكالاش، وشحال من طوبيس كيوصل لشي أحياء شعبية حرموه الشمكارة والمشرملين على الركاب، والكونطرولات هوما لي وضعو حد لهادشي، وكيغامرو بحياتهم وبصحتهم حيت شحال من واحد شدوها فيه حسيفة وتكرفصو عليه ملي كتجيبو سمطة معزول على صحابو.
ولكن في نفس الوقت كاين شي كونطرولا ورجال أمن خاص وعساسة وصحاب جيليات غير مع داك الشوية ديال السلطة لي عندهم كيبداو يطحنو فالمغاربة المقودة عليهم بحالهم، وهادو نيت لي تلقاهم كانو كيبارطاجيو داكشي ديال المقاطعة، والنهار وماطال وهوما كيتشكاو من الفساد والحكرة وكروش الحرام والبلاد ماعطاتهم والو، وهوما غير كتعطاليهم شوية ديال السلطة كيوليو بحال شي ظباط فرقة العاصفة ديال هتلر، لا رحمة لا شفقة وبطرق القرون الوسطى مكاين غير السحل والضرب والشتيف والحكرة والقمع، ونفس هاد المواطن كالس كيتشكى مما يمارسه هو غير بشوية ديال السلطة.