محمد سقراط – كود///
كاين فيديوات كثار ديال أجانب كيصورو في المغرب وفي الوقت لي كيكونوا مستمتعين بالجمالية ديال شي بلاصة وكيعاودو عليها ويعطيو معلومات وينقلوا الإنطباع ديالهم عليها، حتى كيبعث معاهم شي واحد ويتخشى في الكادر بلا خبار سيدنا عيسى ويبدى يبجغط معاهم بشي لغة مخربقة، وفي الغالب كيبدى يعرض عليهم يساريهم أو يديهم لبلاصة خرى أو يطلبهم يدورو معاه، خصوصا في الأماكن السياحية لحظة سكون وحدة ماتلقاهاش، وحتى فاش كيدخلوا السياح لشي مدينة قديمة كتلقى الفيديو كامل لي صورو عبارة على التلصاق ديال الناس فيهم، ودعوات للشراء أو الماكلة المهم شري شي حاجة أو دير شي حاجة ماتبقاش غير غادي جاي تصور فينا بلا فايدة، داك البياع والشراي لي عندو نخوة ويتسناك حتى نتا توقف وتدخل وتسول عاد يهدر معاك كاع مابقى، دابا كاين واحد الخليط بين التجارة والسعاية ماشي حتى التسويق حيت كاين فرق بين أنك تسوق للمنتوج ديالك وتعرضو على الناس بالهدرة، ومن أنك تلصق شي واحد وتبقى تابعو كتجرو يشري من عندك شي حاجة لي يقدر يشريها غير باش يتفك منك ونتا عندك هانية.