كاين لي قاليك أسيدي هوما راه مزوجين شرعا وماقاموا به حلال طيبا ، والموشكيل كاين فالقوانين الوضعية ديال الدولة ولي مكتعتارفش بمثل هاد الزواج ديال فاتحة تحت الحيط ، وهاد القوانين لي كتعرقل على المؤمنين أنهم يجتامعوا فالحلال ، لأنها معرقلة مسطرة التعدد وشلا أعذار أخرى ، وبداو كيرميو الذنب ( ماشي فكلينيكس) على القانون المغربي الوضعي لأنه كيعرقل شريعة الله ، دابا غي بيناتنا واش باغينها حكم بالشريعة الى كان هاكة فراه الفقيه والفقيهة غادي يتردموا فحفرة ويترجموا بالحجر ، أو باغينها قانون وضعي على الأقل مونتيف ديال شهرين ويخرجوا بجوج ، راه لاعيب فأنكم تقروا أن حتى القيادات الحزبية باشار وكيبغيو يفوجوا مرة مرة .
دابا مثلا الى شي جماعة شدو شي شفار فالسوق وطبقوا عليه شرع الله وقطعوليه يديه ، ناض المخزن شدهم وسيفطهم للحبس ، واش غنسمعوا لخوانجية كيطالبوا بإطلاق سراح هؤلاء ويلتامسوا ليهم الأعذار علما أنه كاين نص شرعي واضح فالقرقان ، وغادي يبقاو يرددوا هاد اللازمة ديال القانون الوضعي للدولة يعيق تطبيق شرع الله ، أو هاد الهدرة خاصة غي بتبرير المغامرات الجنسية للقيادات الحزبية ، علاش ماباغينش تعتارفوا أنهم القيادات الحزبية والدعوية راها بنادم وباشار ويمكن توقع فالخطيئة ، وأن هادشي راه مكيضرش الإسلام إلى جوج من التوحيد والإصلاح علقوا المعزي فوق الكوسان ديال المارسيديس ، وتبقاو تعتابروا الأمر استهداف للإسلام والمسلمين ، راه حتا حنا مسلمين وهاد الحادثة لم تؤثر على عقيدتنا الحنيفة ، راه فعوض نبرروا هاد التصرف ونحاولوا نشرعنوه خاص الناضلو من أجل أن يتم رفع تجريم العلاقات الجنسية خارج اطار الزواج ، بنادم راه ممحتاجش يقرى فاتحة ويحضر جوج شهود ويعلم الحومة عاد يجيب البليزير ديالو ، هذا هو النضال لي خاص نقوموا بيه كلنا كمغاربة ، لكن للأسف الخوانجية باقين رابطين راسهم بتعاليم القرون السابقة وباغين يربطونا معاهم ، لكن هيهات هيهات فالحال مايشاور .