كما جدد النقابة المذكورة دعوتها لإدارة المستشفى الجامعي محمد السادس بوجدة لإستيعاب تحديات المرحلة ودقتها لتهيء الشروط الذاتية والموضوعية لتنزيل حقيقي لمشروع القانون الإطار 22-06، وذلك عبر وقفة تأمل حقيقية تستوعب الثابث والمتحول بهذه المؤسسة مع إرادة حقيقية قادرة على تجاوز نقاط الضعف وتحصين المكتسبات وتطويرها.
وأعلنت عن تضامنها المطلق مع البروفيسور نجيب عبد الجواد الذي تعرض للتهديد و السب و القذف من طرف رئيس مصلحة التخدير والإنعاش بالمستشفى الجامعي محمد السادس بوجدة، مدينة ما وصفته بـ”السلوك الجبان، الأرعن والأعزل” لرئيس مصلحة التخذير والإنعاش.
وطالبت من إدارة المستشفى الجامعي محمد السادس بوجدة و كلية الطب والصيدلة بوجدة و وزارة الصحة والحماية الاجتماعية ووزارة التعليم العالي والإبتكار والبحث العلمي بفتح تحقيق جاد ومسؤول لترتيب الجزاءات الإدارية المعمول بها قانونيا، لأن دستور المملكة لا يضع الأشخاص فوق المؤسسات.