عفراء علوي محمدي- كود//

دارو دفاع الصحافي المعتقل سليمان الريسوني، رسالة مفتوحة لرئيس الحكومة ولمختلف الهيئات القضائية والحقوقية العمومية، من أجل التدخل العاجل لإنقاذ حياة هذ الأخير، ونقلو بلا تعطال لمركز الإنعاش، بعد 72 يوم ديال الإضراب على الطعام.

هذ الرسالة موجهة لكل من الرئيس المنتدب للسلطة القضائية، رئيس النيابة العامة، رئيس الحكومة، وزير الدولة المكلف بحقوق الإنسان، المندوب العام لإدارة السجون وإعادة الإدماج، رئيسة المجلس الوطني لحقوق الإنسان، المندوب الوزاري لحقوق الإنسان، ورئيس الهيئة الوطنية للأطباء.

وحملات الهيئة، فالرسالة، اللي تلاتها اليوم الجمعة فندوة صحافية، كامل المسؤولية لهذ الهيئات لما الت وستؤول إليه الوضعية الصحية لهذا المعتقل “خارج كل الضوابط القانونية”، وهكذا طالبات ب”التدخل الفوري والعاجل، كل حسب اختصاصه، لنقله فورا ودون تاخير الى اقرب مركز للعناية الصحية المركزة والإنعاش”.

واكدات هيىة دفاع الصحافي على المخاطر “الجسام” المحدقة بحقو فالحياة والسلامة البدنية والنفسية نتيجة انعكاسات هذا الخيار، اللي اتخذو مضطر حسبها.

ويتابع الريسوني فحالة اعتقال بجنايات هتك عرض شاب يالعنف واختطافو.