محمد سقراط-كود///
شناهو التهديد لي يقدر يخلقو روتيني اليومي على الذكر الفايسبوكي المغربي؟ تاحاجة… والو.. ولكن واش ممكن لهاد الذكر أنه يدخل في منافسة مع صحابات روتيني اليومي ويعرض حتى هو شي حاجة وتلقى الإقبال والرواج فالسوق؟ طبعا لا.. إذن راه في الغالب هاد الصداع لي نايض في صفحات ولاد الشعب على صحابات روتيني اليومي هو الإحساس بالمظلومية وقلة ذات اليد، أمام البساطة والسهولة لي تقدر تدخل بيهم أي وحدة الفلوس من اليوتوب، كيبقى الذكر المغربي عاجز ومطالب بمجهود كبير سواء إبداعي أو هرائي باش يقدر ينافس، وخاصو الماتريال ويتحرك والتشويق والقصص والمونتاج وشلا حاجات باش يقدر يصنع محتوى يوصل لنص مليون مشاهد فربعيام، بينما أم أنور غير ببيجامة ديال ستمية وكرصون ديال مية وستين وباكية صغيرة ديال التيد وزربية وسطل ديال لما وصلات لنص مليون، معندها لا زين لا فورمة عندها البساطة وحب الجماهير والكابتة والتطفل لي مبلي بيه بنادم.