الوالي الزاز -كود- العيون ////
افضى الهجوم الذي قاده الداعية المصري المقيم بتركيا وجدي غنيم على الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي، لحالة من الغضب في صفوف قيادات حزبية والشارع التونسي والمصري.
وانتهك الداعية المصري وجدي غنيم حرمة الأموات وقدسية الموت منصبا نفسه مسؤولا عن محاسبة الخلق، وذلك عندما اتهم الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي بالكفر قائلا أنه “عاش حياته محاربا لشرع الله وشريعته” محذرا من الترحم عليه، وهي التصريحات التي استنكرتها لعديد من الشخصيات السياسية والدينية إسلامية التونسية العربية بما في ذلك المحسوبة على التيار المعارض للرئيس الراحل.