وفي تدوينة قبل هاد الشي بعنوان “الزووفيليا راها في الجينات ديالك آالشاف!” مخاطبا القراء. التدوينة كانت قوية صريحة بصراحة الباحث “الراجل عريض وطويل وكبير في العْمر زعما، وكايكذب!! تتا علامن كاتزفط آحنيني؟ غير في الستينات والسبعينات في العروبية، الدراري كانو كايضحكو عليك ويقرفشوك إيلى دفعتي ببُخخ على حمارة ولا معزة ولا ضروبة ولا ناكًة ولا حتى دجاجة، ومابغيتيش تشاركهوم في التويزة…ونتا يا الكذذاب، على حساب السن ديالك، بالرب إيلى كنتي منهوم!!!|”
وزاد “الططٌززز…إيلى بغيتي تزيد القدام، لازمك تشوف كيف كنتي آحنيني، وتكًرر بيه، وتكًول: “آيييه كان هاذ الشي…وخاصنا دابا ندرجو “التربية الجنسية العرياااانة” للوليدات، وننًوضو الحيحة على الدولة باش تعيد النظر في النفاق ديالها في هاذ الباب ديال التربية الجنسية، باش مانعيدوش إنتاج ممارسات جدودنا”
ودافع على الدراري “سير الله يعطيك التتْرَكْ يا الكذذاب الوششًاش!!! لقيتيها ساهْلة تحْكًر على الدراري ديال سيدي قاسم، وتكًول ليا : لا.. هاذ الشي ماكانش، غير نزل علينا من المريخ؟!!