محمد سقراط-كود///

ابن تيمية هو الأب الروحي للإرهاب والتطرف والتشدد وأي متطرف إرهابي إسلامي إلا وراه المرجع ديالو هو ابن تيمية، ومع ذلك بزاف ديال المغاربة لي كيقولوا داعش لا تمثل الإسلام مستعدين يكفروك إلا قلتي ليهم ابن تيمية هو الداعشي الأول والكبير، ولي بسبابو تجمد الدين الإسلامي لعقود طويلة وكل مرة كيجي لي يحييه من جديد، أي واحد مات سواء في المغرب أو خارجه بسبب الإرهاب الإسلامي راه ضحية مباشرة لابن تيمية، ومع ذلك كتلقاه مقدس في المغرب وبزاف ولاو يعتابروه من أركان الإسلام ومحسوب على الصحابة واخا السيد راه جا من بعد ستة دالقرون على بداية الإسلام، يعني حتى هو غير معاودين ليه ماشاف ما سمع من رواة مباشرة، مازال الإمام مالك حضر على ناس حضرو للإسلام في بدايته، أما بن تيمية راه حتى دازت ستمية عام عاد بدى يفتي، وأغلب فتاواه غير التحريم والقتل والتشدد، مع جا مع توسع التتر في العالم الإسلامي داك الساعة وبداية أفول الأمبراطورية الإسلامية في الشرق، الحمد الله في المغرب كانت باقية وتتمدد إمبراطورية إسلامية أمازيغية مغربية حقيقية.

في المغرب عندنا مثلا عبد الله بن ياسين أمازيغي صنهاجي كان فقيه وعلامة ورجل دولة وأسس إمبراطورية ودولة المرابطين العظيمة، وواحد من أعلام المغرب حتى إلى احترمناه وقدسناه جات معانا ومع ذلك لا يضاهي شهرة ابن تيمية، رغم أنه أعلم وأشجع وأعقل وأذكى وأرجل منه، السيد من غير أنه كان فقيه وعلامة وسوسي حقيقي راه كان محارب هاز السيف ويدور وخلف ورائه رجالا حكموا شمال إفريقية والصبليون والبرتغال، حنا راه أمة عظيمة عندنا فقهائنا وعلمائنا وأبطالنا وكان خاص يكون عندنا حتى أنبياءنا ورسلنا ولكن مكتابش، سيدي ربي عارف شنو كيدير، أما راه الصحرا كاينة والمحاربين لإعلاء كلمة الحق موجودين.

المغرب كيقول على أنه خدام على تجفيف منابع الإرهاب ولكن للأسف كتب بحال ديال ابن تيمية راها هي المنبع الأصلي للإرهاب باقا كتباع في المغرب، طبعا التجفيف لا يتم بالمنع في زمن الأنترنيت ولكن بالرد عليها من طرف الجهات الرسمية، بغينا وزير الأوقاف والأئمة في صلاة الجمعة يقولوا للمغاربة بلي راه ما كتبه ابن تيمية وتفسيره وفهمه للدين غير تخربيق ولا يخصنا، نحن المغاربة لدينا علمائنا وفقهنا واجتهاداتنا، علاش غادي نتسناو تفسير واحد عاش هادي تمنية دالقرون في ظروف مبدلة بزاف، بإمكانات مبدلة حتى هي وبعقلية محدودة، راه غير من شي دوار في الحدود دسوريا تابع لتركيا حاليا، تجفيف منابع الإرهاب ماشي هو تعتاقل واحد خارج من الإعدادي تالفة بيه الوقت فشي دوار، أثر عليه الخطاب المتطرف وتبعهم حتى دار شي كارثة، تجفيف منابع الإرهاب كيبدى من النصوص الدينية والفكرية لي كيتقداو منها المتطرفين فتاوى القتل والذبح والإرهاب.