وكالات//
أثارت معلمة أمريكية حسناء، الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد التقاطها صورًا مع ابنتها التي تصغرها بـ23 عامًا، بسبب عدم قدرتهم على معرفة من هي الأم ومن الابنة.
وبدت الأم جولين دياز البالغة من العمر 43 عامًا، في نفس عُمر ابنتها ميلاني باركس ذات الـ19 عامًا، حيث يعود ذلك إلى مظهر الأم الشبابي بشكل لا يصدق والذي يمحو الفجوة العمرية، وذلك بحسب ما ذكر موقع “metro” البريطاني.
“جولين” تصف علاقتها بوالدتها بأنها قريبة إليها جداً كالأصدقاء، ويمارسان جميع أنشطتهما سويًا، كالسفر والتسوق والتمرينات الرياضية، كما أنها تشعر بالسعادة عندما يعتقد الناس أن والدتها هي أختها.