محمود الركيبي – كود – العيون //
شنت الصحافة الجزائرية هجوما على الرئاسة الموريتانية بعد تفعيلها لاتفاقية الصداقة وحسن الجوار والتعاون مع الصبليون، واللي جات فهاد الفترة اللي تأزمات فيها العلاقات بين نظام عسكر الدزاير ومدريد وكتعرف توتر كبير.
وأعلنت الصحافة الجزائرية عما أسمته “تخوفها من التوقيت اللي علنات فيه نواكشوط عودة الاتفاقية ديال التعاون وحسن الجوار مع إسبانيا” واللي كانت واقفة هادي 14 عام.
وتجرأت بعض الصحف الدزايرية بالتدخل في أمر سيادي موريتاني، وطرحات تساؤلات من قبيل علاش الدولة الموريتانية اختارت هاد التوقيت بالضبط بعد الموقف اللي خذاتو الحكومة الإسبانية من قضية الصحراء؟ وبلي نواكشوط عارفة ردة الفعل اللي قامت بيها الجزائر ضد مدريد واللي وصلت لدرجة القطيعة، ومع هادشي موريتانيا فعلات الاتفاقية. تدخل بوقاحة فشأن داخلي موريتاني.