كود///

 

وقفت “كود” خلال جولتها الصحافية في الجرائد الوطنية الصادرة يوم الثلاثاء (25 أكتوبر 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة.

 

 100 طعن في انتخابات 7 أكتوبر أغلبها ضد “البام”

 

ونبدأ مع “أخبار اليوم” التي أفادت أن عدد الطعون التي تقدمت بها أحزاب العدالة والتنمية والأصالة والمعاصرة والاتحاد الاشتراكي والتقدم والاشتراكية، وهي تتوفر مجتمعة على ثلثي مقاعد مجلس النواب، أكثر من 100 طعن، إلى غاية زوال أمس الاثنين، آخر موعد لوضع الطعون لدى المجلس الدستوري.

 

وكشفت خريطة الدوائر المطعون فيها أن الاتحاديين والتقدميين والبيجيديين استهدفوا بالأساس ممثلي البام. وحسب مصدر من “البيجيدي”، فإن عدد الطعون المقدمة من لدن حزبه إلى المجلس الدستوري “أقل من 40 طعنا”. ووفقا لمصادر مطلعة، فإن الأمين العام للحزب، عبد الإله بنكيران، حث على حصر ملفات الطعن في العمليات التي تنطوي على “مخلفات صريحة”، وتجاوز بعض “المخالفات البسيطة التي قام بها، بقصد أو بدونه، بعض المرشحين المنتمين إلى أحزاب حليفة أو مرشحون نظيفون بشكل عام”.

 

وجاء في باقي العناوين “هؤلاء سيشرفون على القطاعات التي أعفي وزراؤها”، و”11 قتيلا من عائلة واحدة في فاجعة برشيد”، و”6 مجاهدين مغاربة يواجهون 60 عاما سجنا في إسبانيا”، و”لشكر يقترب أكثر من حكومة بنكيران الثانية”، و”مغامرات عاهرات مغربيات في سرقة أثرياء العالم”، و”إلياس العماري ودفاعة يغيبان عن جلسة محاكمة سكيزوفرين”، و”عين بنكيران على الأموال الأمريكية”، و”أزيد من 100 ترشيح للاستوزار على مكتب شباط”، و”كلينتون تتهم روسيا في قضية التمويل المغربي”، و”الجلسة الخامسة من محاكمة المعطي منجيب غدا الأربعاء”.

 

ملفات ثقيلة تهدد بسقوط نواب جدد

 

من جهتها، كشفت “الصباح” أن لجان خاصة أحدثتها الأحزاب تتحرك لبدء حرب استنزاف المقاعد البرلمانية باستعمال سلاح الطعن الدستوري، وتتداول كواليس “بيجيدي” و”البام” والاستقلال وثائق وتسجيلات ستكون في انتظار النواب الجدد أمام المحكمة الدستورية مع بداية آجال الطعن في الانتخابات التشريعية المنتهية، وذلك من قبيل استعمال شكايات كيدية في مناطق “الكيف” وأرقام خرافية مصاريف حملة وصلت إلى مليارين.

 

وتبادل الحزبان التراشق بملفات ثقيلة قد تغير خارطة البرلمان وتعيد انتشار المقاعد، خاصة في الشمال، بداعي تغييب شروط النزاهة والحياد، بعد انخراط أعوان السلطة بمجموعة من الجماعات في الحملة، بالإضافة إلى استعمال وسائل وآليات ومشاريع الدولة في الحملة الانتخابية وتقديم هبات ومعونات هدايا انتخابية لبعض الدواوير، ونهج أساليب ترهيب المواطنين بالتهم الملفقة والمتابعات بناء على الشكايات الكيدية، خاصة في زراعة “الكيف”.

 

وتضمنت الصفحة الأولى للجريدة عناوين أخرى “الجولة الملكية تربك الخصوم”، و”11 قتيلة في فاجعة برشيد”، و”تلميذان يجلدان أستاذا بالبيضاء”، و”بنكيران يدشن ولاية ثانية بمديونية ضخمة”، و”ملف: انتحار الأطفال.. الكابوس”، و”خماسية الوداد تعصف بمدرب الجيش”.

 

فتاة أكادير التي اعتلت عمودا كهربائيا: جيبو ولد الكولونيل للمحاكمة..ِِ.

 

وكتبت “الأحداث المغربية” أنه بأمر من النيابة العامة بابتدائة أكادير، أحالت الشرطة القضائية بأكادير على مستشفى الأمراض العقلية والنفسية الشابة التي اعتلت عمودا كهربائيا مهددة بالانتحار، وكانت المعنية صعدت عمود الإنارة ذي التوتر العالي مهددة بالانتحار ومطالبة بأخذ القصاص من ابن كولونيل تتهمه بالاغتصاب، وأن العدالة لم تأخذ قضيتها بشكل جدي ولم تنصفها حيث تم إخضاع ملفها للحفظ، وأصرت الفتاة على عدم النزول إلى غاية إحضار المتهم باغتصابها.

 

وجاء في باقي العناوين “خفايا هجوم ابن كيران على كتائب حزبه”، و”حفل عرس يتحول إلى فاجعة بعد مصرع 12 مدعوا على الطريق”، و”بعد 16 سنة من الفرار.. اعتقال الفقيه مختطف وقاتل أطفال زوهريين”، و”استقبال استثنائي لمحمد السادس بتنزانيا”، و”العودة إلى التوقيت العادي نهاية الأسبوع الجاري”، و”الدار البيضاء.. أول مدينة في إفريقيا تصبح لها ماركة”، و”مغاربة يطاردهم الموت خلف المقود بأدغال إفريقيا”، و”وفاة الأمير الأسبق لقطر خليفة بن حمد آل ثاني”، و”الاستقلال يضع رجلا أولى للاتحاد الاشتراكي في حكومة ابن كيران”، و”الإدارة المغربية.. الإصلاح الآن أو أبدا”، و”نساء يخفين قصصا تطعن في شهادة عذريتهن”، و”برادر ويلي.. مرض يداهم الأطفال المغاربة في غفلة من الأسرة”.