محمد سقراط كود ////
فرنسا دولة عظمى بتاريخ ثقافي وكلونيالي وسياسي واقتصادي وباقي عندها وزن وثقل فالعالم، وطائراتها كيقصفو كل سنة عدة مناطق فالعالم لإحلال السلام فيها ، لذا انتخاباتها بشكل ما كتهمنا كمغاربة بحكم انها الشريك الإقتصادي اللول ، وبحكم أن نخبة البلاد الحاليين ولي فاتوا قراو فيها وهوما لي كيسيروا البلاد ، وبحكم التبعية بصقة عامة من غير الثقافية بحكم أننا شدينا غير اللغة التانية من فرانسا بلا منشدو ثقافة اللغة إلا فبعض الأوساط الطبقية .
وكنظن أن كاع الناس كيناقشوا المرشحين الفرنسيين وبرنامجهم وتوجههم السياسي ، إلا مغاربة الفايس حيث خلقت زوجة ماكرون الجدل كثر من ماكرون براسو وبرنامجه السياسي ، بحكم أننا شعب جائع من ناحية نقاش البرامج السياسية حيث انتخاباتنا وأحزابنا معندها برامج معندها هوية معندها ايديولوجية من غير التسابق من أجل توزيع كعكة المناصب وتوظيف الأقارب والعائلة والبلانطوات فالدواوين والمناصب الإدارة الأخرى ، فراه من العادي أن انتخابات فرانسا تشد الإهتمام ديالنا كثر من الإنتخابات عندنا ، غي هو أن يتشخصن النقاش حول زوجة ماكغون لأنها تكبره سنا ولأنها رقيقة وخايبة حسب معايير جمهور كاباري النيكريسكو .
بالنسبة لشعب بحالنا فهاد البلاد بهاد الحكومة وهاد الجو السياسي سوةاء عندنا أو عند الجيران ديالنا ، فراه خاص نكونوا متلهفين لنقاش سياسي حقيقي حول مرشحين حقيقيين متميزين ببرنامج سياسي متباين وفدولة عندنا معاها تبعية ثقافية لغوية وأقارب كتمكنا من الإطلاع على مجريات الأمور هناك كثر من هنا ، بحكم هادشي راه خاص يكون النقاش حول الإنتخابات الفرنسية هو نقاش سياسات المرشحين وعودهم الإنتخابية أثارها علينا كدولة تابعة جيلالة بالنافخ ، ولكن كالعادة لدينا قدرة فتسفيه كل ما يمكن تسفيهه ، حيث بصح حنا كأفراد بعاد على النقاش السياسي مكنعرفوه لا حنا لا واليدينا ، تقريبا عمرو كان فالمغرب وحتى ملي كان راه تقبر وتجهض فالمهد ، وبقا الجيل ديالنا كأيثام التاريخ بلا سياسة بلا انتماء بلا توجه ، وأحزابنا منخورة وانتخاباتنا كتلقى عزوف كبير ونسبة مشاركة قليلة ، وفاللخر كيكون الناتج ديالها حكومة هجينة والتفاف على الديمقراطية بشكل فج ، بدون مراعاة حتى الشباب لي باقي عندو بدرة أمل ، عادي أنه يتحول النقاش لزوجة ماكرون عوض ماكرون ، حيث السياسيين فغبلادنا قد ماكرون باقين مضاربين على لائحة الشباب .