كود: أنس العمري///
أخيرا أعلنت الوكالة الأمريكية الفضائية “ناسا” عن “الاكتشاف الكبير” الذي وعدت به ليومه الأربعاء. لم يكن هذا الاكتشاف سوى العثور على نظام لسبع كواكب قابلة للسكن فيها، كما الأرض. والمفاجأة الحقيقية كانت بالنسبة إلى المغاربة الذين ساهموا في هذا الاكتشاف.
فقد كان هذا الاكتشاف العظيم بمساهمة مغربية فعالة، حسب ما أورده موقع “تيل كيل”، على لسان مدير مرصد أوكايمدن، زهير بنخلدون، لكن لا يمكن أن يعيش الإنسان في هذه الكواكب لأنها بعيدة منا بحوالي 40 سنة ضوئية، أي ما يقارب 400 ألف مليار كيلومتر، اللي كيجمعها غير الفم.