كود///
وقفت “كود” خلال جولتها الصحفية في الجرائد الوطنية الصادرة، يوم الخميس (30 يونيو 2016)، على مجموعة من العناوين البارزة.
الأمن يحاصر ابتدائية آسفي بعد سرقة هاتف نائب وكيل الملك
أفادت “الأخبار”، في موضوع حمل عنوان “الأمن يحاصر ابتدائية آسفي بعد سرقة هاتف نائب وكيل الملك و9 ملايين من سيارة ضابط وتخوف كبير من وجود صور ورسائل حساسة”، أنه أعلنت، أول أمس، حالة استنفار غير مسبوقة داخل المحكمة الابتدائية لآسفي بعد تسجيل سرقة هاتف نقال من آخر طراز الهواتف الذكية لأحد نواب الملك من داخل مكتبه الوظيفي، حيث حاصرت فرق أمنية المحكمة وأطلقت حملة تمشيط وبحث ومراجعات دقيقة لكاميرات المراقبة.
وساد، حسب اليومية، جو من الارتباك والاستنفار بجميع مرافق المحكمة الابتدائية لآسفي، خاصة بعد شيوع أولى المعطيات السرية لدى رجال الشرطة القضائية المكلفين بفك لغز هذه السرقة المثيرة، والتي تشير إلى وجود صور ورسائل حساسة وشخصية في شريحة ذاكرة هاتف نائب وكيل الملك، قد تكون عواقبها وخيمة في حال تسريبها للعموم.
كما أكدت أن عناصر من المصلحة الإقليمية للشرطة القضائية بآسفي تباشر حملة تمشيط مكثفة في محيط حي هريات البيض وتراب الصيني، بعد تسجيل عملية سرقة مثيرة راح ضحيتها ضابط في فرقة مكافحة المخدرات عين حديثات بآسفي، حيث تعرضت سيارته إى سرقة وضاع منه مبلغ مالي كبير يصل إلى 9 ملايين سنتيم.
وجاء في باقي العناوين “صدمة بعد حصول ابنة بنكيران على منصب في الأمانة العامة للحكومة”، و”رئيس جهة العيون الساقية الحمراء حمدي ولد الرشيد اقتنى سيارة مرسيديس بـ 150 مليون سنتيم من مزانية الجهة”، و”ارتفاع أسعار المحروقات يحرج الحكومة أمام البرلمان”، و”سكان بالمدينة القديمة بالبيضاء يقيمون جنازة لمعتمر ما زال على قيد الحياة”، و”استغلال سيارة المجلس الإقليمي لآسفي في بيع الأعلاف وتبديد 180 مليونا على أشغال وهمية”، و”تقاعد نسبي لـ 662 إطارا بالتعليم يهدد الموسم الدراسي المقبل بجهة مراكش آسفي”، و”تحقيقات تكشف تورط معمل الشعبي في تهديد حياة ركاب القطارات”، و”محكمة جرائم الأموال بالبيضاء تنظر اليوم في ملف رئيس بلدية بوزنيقة”، و”إحباط الأذرع الجمعوية للبجيدي بالخميسات بعد منع السلطات لأنشطتها”، و”فضيحة تزوير محاضر قضائية تتفجر في ولاية أمن مكناس”.
شواهد طبية لمصحات خاصة موقعة بأختام الدولة تجر الوردي إلى القضاء
كشفت “المساء”، في خبر تحت عنوان “شواهد طبية لمصحات خاصة موقعة بأختام الدولة تجر الوردي إلى القضاء”، أن الظاهر أنه رغم الحملة الواسعة التي قام بها الحسين الوردي، وزير الصحة، من أجل منع أطباء المستشفيات العمومية من العمل في القطاع الخاص، فإن قلة اللجان التي كلفتها الوزارة لتفعيل المراقبة لم تضع اليد على المئات من الأطباء الذين يخصصون كل وقتهم للاشتغال في القطاع.
وأبرزت أنها حصلت على شواهد طبية لمصحات خاصة تحمل أختام أطباء يشتغلون في المؤسسات الاستشفائية العمومية.
وعنونت باقي المواد بـ “تلاعب في الملفات يطيح برئيس للشرطة القضائية وثلاثة ضباط”، و”بوسعيد يحمل مسؤولية إخراج البنوك التشاركية لوالي بنك المغرب”، و”تحذير.. اختفاء دواء وقف النزيف يهدد حياة الحوامل”، و”إلغاء العقوبة الحبسية وتخفيض الغرامات في مدونة السير المثيرة للجدل”، و”الجزائر تضغط لفتح سفارة للبوليساريو بنواكشوط”، و”المشروع الصيني في طنجة يفتح مواجهة جديدة بين الاستقلال والبام”، و”سرقة 10 ملايين من سيارة مسؤول أمني جديد بأسفي”، و”مهنيو النقل يشتكون من التلاعب في التكوين الموجه للسائقين”.
