بعد حوار أخنوش للي أكد فيه بلي مكايناش سنة بيضاء.. طلبة الطب: أجلنا المسيرة الوطنية ومستعدين للحوار
كود : يونس أفطيط
كيف يمكن أن تجمع الصدفة الاسم والشكل والمدينة والضجة الاعلامية والصورة في آن واحد؟ هذا هو العجب بعينه، فبعد أن تداول آلاف الفايسبوكيين صورا لرجل يرتدي بذلة قالوا أنه الشيخ الشريف العربي الصمدي، كشف موقع “القصر فوروم” أن من قالوا أنه محمد العربي الصمدي هو في الواقع محمد الصمدي القصري.
واضاف الموقع أن محمد الصمدي القصري يعمل كمعالج بالرقية الشرعية في كاساباراطا بطنجة، وقد إنهالت عليه الاتصالات بعد نشر صوره والتأكيد على أنه شيخ طريقة صوفية، ليؤكد أنه ليس كما يعتقد زبناءه ومعارفه ولم ينتمي إلى أي طريقة صوفية لأنه يرى في الامر شركا بالله.
وفي الوقت الذي جمع الاسم والشكل والضجة الاعلامية بين الصمدي الصوفي والصمدي المعالج بالرقية الشرعية، فإن طنجة تحتاج إلى خمسة آخرين منهم لتصبح بلاد سبعة رجال الثانية حقاش دابا يلاه عندها جوج!.