شكون ورط الواليان ديال فاس ومراكش؟..كيفاش تعطاو ليهم “خرفان” من القصر وحافظو على نفس الطقوس “السلطانية” فجوج مدن عريقة عندها حظوة عند السلطان فتاريخ الدولة العلوية ولكن تجاهلو “حقيقة تاريخية” هي أن السلطان كيحتكر “السلطة الدينية” وطقوسها خصوصا فسياق أزمة القطيع لي كنعيشو