النّاس فالنّاس والقرعة فمشيط الراس! في الوقت لي المغاربة مقلقين على مستقبل ولادهم لي ماكايقراوش هاد الأيام! بولحية فرحان حيت قالّيك التلاميذ كايعمرو الجوامع، المغاربة راه بغاو ولادهم يقراو اللغات والأدب والعلوم والفلسفة ويوليو ليهم مهندسين وأطباء وعلماء قاريين! سوّل أي أب مغربي واش يبغي ولدو يكون نورولوگ فالسويسي ولا فقيه مشارط فشي دوّار! ‎