آسيدي الله ينعل بو هاد الأسرة لي غاتبنى على الظلم ديال المراة والمعاناة ديالها، مناقص منها حيت غاتنتج لينا غي العاهات والمرضى النفسيين! الأسرة خاصها تبنى على المساواة والدرّي يكبر كايشوف مّو معززة مكرّمة عندها حقوقها واستقلاليتها ماشي عايشة مع بّاه بزز غا حيت ماعندها فين تمشي وفكل مدابزة كايتهدد عليها “شفتك تحل ليك الفم! راه غانجري عليك ونجيب لالّاك”‎
صحاب “قال الله قال الرّسول” باغين يديرو دولة وسط الدّولة.. باغين الحرب الأهلية، كايحرّضو الناس ضد المدونة وكايدعيو لشي زواج فحال الزواج العرفي وكايروجو لفكرة أن المدونة حرام! ماكايحتارمو لا مؤسسات الدولة لا المجالس العلمية ولا حتى سيدنا لي جاب لينا المدونة وباغي لينا الخير‎