الله على راحة، سيدنا حقق الحلم ديال بزّاف ديال المغاربة و لكن كايبقى السؤال هوا علاش الناس كاتساين الملك ياخد قرار فبلاصتها، ياك نتا مقصّح ؟ ياك ماقادش تشري الحولي بخمسالاف و سبعالاف و عشرالاف درهم ؟ ياك فرحتي ملّي لغاو العيد الكبير ؟! ايوا كون راجل من الاول و لغيه لراسك ماشي غي حيت جارك شرا و خالك شرا و نسيبك شرا تانتا تشنق راسك و تنوض تجارا فالسواق تبكي على الشنّاقة ” شوف كي دّير الله يرحم الواليدين راه هي لي عندي…” كون راجل