شي وحدين كاتلقاهم ناسيين ولادهم العام كامل كايتفكروهم تال الحولي! والدينهم اصلا فظروف كحلة ! ماقادين عليهم لا ماديا لا معنويا، مامسوقين لا ماكلتهم لا شرابهم لا لباسهم لا قرايتهم لا هواياتهم ! ولدو كايلعب بالحفا فالزنقة و فاش كايوصل العيد الكبير عاد كايبغي يفرّح “الوليدات” لي كايظل يسلخهم العام كامل! آ باراكا من القوالب !
العيد الكبير كمثال غير سنة ومع ذلك المغاربة كيتعاملوا معاه كأنه الدين وحده وكله، العيد الكبير سنة بحالو بحال التراويح ومع ذلك عادي تلقى مغربي كالس في القهوة وقت التراويح ولكن في العيد الكبير كيمشي يتسلف ويتكلف باش يشري الحولي بكثر من الثمن الحقيقي ديالو بدعوى نفرحو الوليدات