فإيبيزا حتى العيالات الشارفات عندهم الحق فالبحر، كاتلقاها مرا كبيرة و طالقة النهود ديالها يتشمشو و حتى واحد مامسوق ليها، حنا عندنا البنت عندها سطاشرعام و لاعامت بالمايو يقوليك لباس المرأة يحكي تربية أبيها، غيرة أخيها، رجولة زوجها فحالا السبليون ماشي رجال !
الدول لي متصدّرة فالألعاب الأولمبية مافيهم حتى دولة كاتعتابر المرا “عورة” وخاصها تخبّع راسها، كلهم فيهم العيالات أحرار كايلبسو الشورطات والصايات والألبسة الرياضية، باش تعرف بلي الحرية كاتصنع الأبطال والبطلات، ماشي بلبسي الطويل وديري الزّيف والبوركيني وحشومة وعنداك…، هاهي قطر عندها الفلوس وماشفنا تا قطرية كاتحمّر الوجه! الحرية هي كلشي‎
المغاربة بغاو الحرية الفردية وما باغينش الفرزيات فتطبيق عقوبات ضد الإجهاض وممارسة الجنس خارج الزواج غير على الفئات لي معندهاش النفوذ والسلطة.. دراسة جديدة لمنصات: الفرد المغربي بدا كيبرز ورافض شرع اليد وباغي الحرية بتدرج وبلا ما يمس بهوية المجتمع