علاش بزاف ديال المغاربة الى سولتيهم منين أصلكم ماغاديش يكتافيو بذكر المنطقة بل غادي يزيدو عليها حنا جينا من اليمن من العراق من الشام من الأندلس من ليبيا من السودان جينا مع الجيوش الرومانية الفاتحة وحتى فاش كتلقى شي أثر كينسبوه للآخرين لي جاو وبناوه هنا ومشاو كأن المغرب كان أرضا خلاء رغم أن العلم كيقول راه الناس لي في بلدان خرى مشاو من المغرب ماشي العكس والمغرب هو الأصل
ديما فين مايكون شي نشاط عندو علاقة بالأمازيغ، كيخرجوا شي وحدين مرددين داك اللازمة ديال علاش ماتفكرتوش أمازيغ الحوز لي في الجبال على أساس أن الأمازيغ كاينين غير في الجبل كيعانيو وكيموتوا بالبرد والجوع، وعلى أساس هادو لي في الوطى ماشي أمازيغ جايين مباشرة من قريش سكنوا سهول المغرب
كنظن أن أكبر حشية للقضية الأمازيغية هي إعتماد حرف التيفناغ للكتابة، هاد الحرف عوض يكون سبب في إحيائها غادي يقتلها ومستقبلا الى بغاو صحاب هاد اللغة أنها تعيش وتنتاشر كثر وتولي شريكة مع الدارجة كلغة المغاربة في الحياة وفي الويب خاص تكون عندهم الجرأة باش يردو حرف التيفناغ للمتحف منين جابوه ويبدلوه بالحرف العربي أو الاتيني
الموشكيل هو مادام الأمازيغ هم أغلب سكان المغرب علاش بعض الناشطين الأمازيغ فاش كتسمعهم كتحس بلي الأمازيغ أقلية مظطهدة في المغرب وأنهم محرومين من أبسط الحقوق لي عند الأغلبية العربية، حتى قابلية تقبل السخرية أن نقد عندهم حساسة بزاف ومسستعدين يمشيو يجريو للمحاكم ويرفعوا الدعاوي بحال الى جدودهم ناجين من الهولوكوست