الرئيسية > ميديا وثقافة > مؤسسة الدوحة دعمات جوج افلام مغربية لهاد جوج دالمخرجات
14/05/2018 00:29 ميديا وثقافة

مؤسسة الدوحة دعمات جوج افلام مغربية لهاد جوج دالمخرجات

مؤسسة الدوحة دعمات جوج افلام مغربية لهاد جوج دالمخرجات

كود :ومع///

تم اختيار فيلمين روائيين في طور الإنتاج للمخرجتين المغربيتين مريم توزاني وخديجة السعدي، للحصول على دعم مؤسسة الدوحة للأفلام من بين إجمالي 34 مشروع فيلم تمكنت من الفوز بمنح دورة الربيع 2018.

وأوضحت مؤسسة الدوحة للأفلام، في بيان اليوم الأحد، أن الأمر يتعلق بفيلم (آدم) (من إنتاج مشترك مغربي-فرنسي- قطري) للمخرجة المغربية مريم توزاني، وفيلم (صغيرتي) (من إنتاج مغربي-بلجيكي-فرنسي-قطري) للمخرجة المغربية المقيمة ببلجيكا خديجة السعدي.

وتدور حكاية فيلم “آدم” حول الفتاة سامية التي تقع في حمل خارج مؤسسة الزواج وتقرر عند بلوغ حملها الشهر الثامن التخلي عن مولودها لمن يرغب في تبنيه، لكن الأقدار تسوقها إلى باب أرملة كادحة، في لقاء سيغير مجرى حياتهما معا، بينما يتمحور فيلم “صغيرتي” حول تجربة عسيرة لسيدة بلجيكية من أصول مغربية تقرر تبني فتاة صغيرة من المغرب لكنها تصطدم برفض السلطات البلجيكية إعطاء فتاتها تأشيرة الدخول الى البلاد.

وسجل البيان أن منح دورة الربيع لعام 2018 تغطي الأفلام الروائية والوثائقية الطويلة وكذلك الأفلام القصيرة، مشيرا الى أنه ترشح لهذه المنح 380 مشروعا حظي منها بالدعم 34 مشروعا، من بينها 14 مشروع فيلم لمخرجات نساء.

وذكرت المؤسسة بأن منحها تستهدف التجارب الإخراجية الأولى أو الثانية لصناع أفلام واعدين من أنحاء العالم، سواء كانت في مراحل التطوير أو الإنتاج أو ما بعد الإنتاج.

تجدر الإشارة الى أن “مؤسسة الدوحة للأفلام” مؤسسة ثقافية مستقلة غير ربحية تأسست عام 2010 لضم كافة المبادرات السينمائية في قطر تحت مظلة واحدة. وتتضمن برامجها على مدار العام؛ تمويل وإنتاج أفلام محلية وإقليمية وعالمية، الى جانب برمجتها لورشات تعليمية وعروض أفلام، فضلا عن تنظيمها لمهرجانين سينمائيين “مهرجان أجيال السينمائي” و”قمرة”.

موضوعات أخرى

04/05/2024 04:00

حفلة ديال التلاميذ فساحة عمومية فقرغيزستان تحولات لكارثة.. كاميو تقطع ليه الفران وداز فيهم – فيديو

04/05/2024 03:00

الكاميرا شدات براد بيت وصاحبتو عايشين الحياة فلابلاج واخا مزال فالصداع مع أنجيلينا جولي

04/05/2024 01:00

الأميرة كيت فضحات راجلها الأمير ويليام.. زلة لسان كشفات فيها على عادة خايبة كيديرها فالدار